وتتقاسم الدولتان رؤية مشتركة تتضمن خلق علاقة قائمة على التعاون تشمل المساهمة في حل المشاكل التي تهم العالم والمنطقة التي تقعان فيها، وتعزيز السلام والأمن، والتنمية الاقتصادية، وتشجيع الاستثمار والرفاهية. كونه من السكان.
وهذا يسمح لكلا البلدين بإظهار رغبتهما في مزيد من التعاون في مختلف المجالات وتعزيز الإنجازات، كل ذلك لصالح شعبي البلدين.
ومن أجل تعزيز العلاقات بين هذه الدول الصديقة وشعبيها بشكل أكبر، ففضلاً عن توقيع اتفاقيات تعاون في أوقات مختلفة، فإن هذا لا يغني عن الزيارات المتبادلة التي يقوم بها زعماء رواندا وقطر لبعضهم البعض.
تعد قطر بالفعل شريكاً رئيسياً لرواندا، بعد أن استمرت العلاقات بين البلدين في النمو في الشؤون الخارجية في عام 2017. ومنذ ذلك الحين، التقى قادة من الجانبين في اجتماعات. ساهمت الاجتماعات الرفيعة المستوى المختلفة في تعزيز وتقوية التعاون في العديد من المجالات. مناطق مختلفة ومهمة.
قام كبار القادة من كلا البلدين بزيارات واجتماعات في مختلف أنحاء العالم بهدف تعزيز العلاقات بين رواندا وقطر.